الاحـد 22 محـرم 1436 هـ 16 نوفمبر 2014 العدد 13137







فضاءات

ترجمة روايات إلى العربية أكثر من مرة يعكس عشوائية وفوضى وأزمة نشر
ما الدوافع وراء ترجمة بعض الأعمال الروائية الأجنبية إلى العربية أكثر من مرة، من قبل مترجمين متعددين، خصوصا في حال فوز كتاب هذه الروايات بجوائز عالمية؟ هل يتعلق الأمر بسوق النشر، أم يعكس أزمة ثقة في الترجمة نفسها والمترجمين أيضا؟ أم يشير إلى افتقاد عالمنا العربي مؤسسات أكاديمية ومعاهد متخصصة، تتعامل
الحرب و«المنافي السعيدة» في رواية سورية
لم يكن يخطر ببال السورية ريم صلاح الدين الجرف يوماً ما أن تكتب عملاً روائياً حمل عنوان: «يوماً ما». فريم الموظفة منذ سنوات خمس في بنك سوري فاجأتها الأحداث والحرب والأزمة السورية المتواصلة منذ ثلاث سنوات ونصف. وكانت المفاجأة الأكبر لها أنها تستفيق كل يوم لتسأل عن جار لها أو صديقة أو ابن ضيعتها ليأتيها
«نت فليكس» هل يكسر آخر صروح الاستثناء الثقافي الفرنسي؟
مرة أخرى ينتاب أنصار الاستثناء الثقافي الفرنسي خوف جديد من تراجع رموز إرثهم الحضاري، وهاجسهم الأول هو أفول نجم ما يسمى بالإشعاع الثقافي الفرنسي أمام هيمنة رموز الثقافة الأميركية. وأقل ما يقال هو أن هواجسهم لا تنفك تتفاقم مع التطورات الهائلة التي تشهدها تقنيات الاتصال الحديثة التي تؤدي إلى سعة وسهولة
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة